مع اعلان البرلماني السابق محمد الناجي كمرشح لحزب الاستقلال , برسم الانتخابية الجزئية, المزمع انعقادها في الأيام القادمة بإقليم سيدي بنور.بعد إسقاطه من طرف المجلس الدستوري ، انطلقت حملة مسعورة ضد البرلماني السابق محمد الناجي ومنطوية على نوايا استئصالية خبيثة، وهي لا تعدو أن تكون محاولة يائسة لتلطيخ سمعة محمد الناجي اللذين أزعجت نجاحاته العديد من الخصوم السياسيين والأطراف المناوئة لاعادة انتخاب الناجي برلمانيا عن اقليم سيدي بنور.
هذه الحملة المسؤولة يقودها احد رؤساء الجماعات بإقليم سيدي بنور ( فنادقي) فشل في في الحصول على تزكية من احزاب وطنية عتيدة من اجل الترشح للانتخابات الجزئية المزمع تنظيمها ماي القادم .
وبفضل علاقاته المتشعبة والمشبوهة مع بعض من رؤساء المصالح الخارجية باقليم سيدي بنور يقوم بالتعريف ضد مرشح حزب الاستقلال محمد الناجي في محاولة يائسة للنيل من سمعة الرجل ..
و لكل لبيب ان يفسر معنى اختيار هذا التوقيت بالضبط لإعلان هذه الحملات اللاذعة التي يتعرض لها محمد الناجي.
هذه الحملة يوصلها الى جانب (الفنادقي) موظف بالقباضة الاقليمية بسيدي بنور ، في تحصيل حاصل ،للمراهنة على افشال محمد الناجي ، بعدما فقدوا مصداقيتهم و حظوظهم في الظهور في الواجهة من خلال وضع بصمة حضورهم عبر الافتراء واختلاق الكذب كعادتهم، و لأن سياستهم المعتادة مبنية على أساس الكذب و الركوب على إنجازات و مجهودات الغير و التطبيع مع المفسدين..
وهنا لابد للعامل إقليم سبدي بنور التدخل لوضع حد لهذه الحملة المسعورة من اجل نزاهة العملية الانتخابية الجزئية المرتقب اجراؤها خلال الاسبوع الاول من ماي المرتقب.
afterheader desktop
afterheader desktop
after Header Mobile
after Header Mobile
تعليقات الزوار