مع بداية موسم القنص من كل سنة، يضطر العديد من هواة القنص إعداد العدة للسفر عبر مناطق صيد الحيوان البري خلال فترات القنص المسموح بها
وأهم ما يحرص عليه القناص هو أن يكون في وضعية قانونية سليمة، خاصة ما يتعلق برخصة القنص.
من هواة القنص من يكون ملزما بالحصول على هذه الرخصة، ومنهم من يضطر لتجديدها، فتكون الوجهة هي قسم الشؤون الداخلية بعمالة الإقليم.
وعبر مجموعة من هواة القنص بالجديدة عن ارتياحهم إزاء الترحاب والمعاملة الجيدة التي تعكس علاقات مثينة لهم مع المسؤولين عن منح وتجديد رخص القنص بعمالة الجديدة “إذ من هؤلاء الموظفين من يشتعل لساعات طوال خلال اليوم من أجل قضاء الأغراض الإدارية لهواة القنص” يقول أحد القناصين.
ومعلوم أن هواة القنص يحرصون على أن يكونوا في وضعية قانونية وإدارية سليمة، حيث تدفعهم الهواية إلى التنقل لمسافات طوال من أجل الوصول إلى الغابات ومناطق القنص المسموح بها لممارسة هوايتهم في صيد الحيوان البري.
